يظهر الفارق جلياً بين الصحافة الفلسطينية التي تسعى إلى كشف الحقائق ونقل معاناة الشعب تحت الاحتلال، وبين الصحافة الإسرائيلية التي تنشغل بالتحريض والدعوة إلى استهداف الصحفيين الفلسطينيين وزملائهم في المهنة. ففي الوقت الذي يدفع فيه الصحفي الفلسطيني حياته ثمناً للحقيقة، تتعمد بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية تبرير جرائم الاحتلال والتحريض العلني على استمرار استهداف الصحافة الفلسطينية.
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا خنازير يمهل ولا يهمل يا رب أرنا فيهم قدرتك يا جبار يا منتقم عاجلا غير آجل يا ارحم الراحمين يا الله
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ولا تحسبن اللذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم
" لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا " هذا كلام الله فهم أشد أعدائنا مهما طبع معهم المطبعين ومهما تخاذل من اجلهم المتخاذلون ومهما عمل لمصلحتهم الطامعون ومهما خان وتجسس لحسابهم المنافقون فإنهم لن يكونوا الا كما وصفهم الله لنا : أشد عداوة لنا . ولو اتطلعتم على تلمودهم وكتبهم الذي كتبوها بانفسهم وادعوا انها من الله فانه مكتوب هناك بشكل واضح بأنه يجب قتل معظم العرب ( انتبهوا معظم وليس جميع ) وان يكون ما تبقى من العرب خدما وعبيدا لهم . بهذا يؤمنون يا من تكونوا امتكم واهلكم من أجلهم.
ربنا يوخدكم يا كلاب يا وحوش.. ربنا يهدكم زتنحرقوا ب نار جهنم... طغوا وبغوا في الارض...!!!
التعليقات