أظهرت معطيات دائرة الإحصاء المركزية في إسرائيل هبوطًا حادًا في معدل الولادة لدى العرب خلال النصف الأول من عام 2025، وهو التراجع الأكبر منذ عشر سنوات.
فعلى مدى أعوام، شهدت معدلات الولادة لدى اليهود والعرب انخفاضًا تدريجيًا متوازيًا تقريبًا. لكن مع بداية هذا العام تغيّرت الصورة: الولادة اليهودية ارتفعت قليلًا، بينما تراجعت الولادة العربية بشكل لافت، حتى أنّها وللمرة الأولى منذ سنوات لم تعد أعلى من المعدل اليهودي.
وتشير المقارنات مع متوسط السنوات الثلاث الأخيرة إلى أن العرب تراجعوا بشكل واضح عن خط الاستقرار السابق.
تُطرح فرضية بأن الأحداث في رفح في أيار/مايو 2024، وما خلّفته من شعور بأن الحرب مستمرة وليست مؤقتة، انعكست نفسيًا على المجتمع العربي في إسرائيل. ويُحتمل أن حالة القلق من المستقبل وتزايد مشاعر العزلة دفعت الكثير من الشباب إلى تأجيل أو تجنّب الإنجاب.
الخلاصة: إذا استمر هذا التوجه، قد تشهد إسرائيل تحولًا ديموغرافيًا كبيرًا في نسب الولادة بين اليهود والعرب، بعكس ما كان متوقعًا في السابق.
ملتهين بشمات الهوا وبالسيارات الفاخرة والديون ما شاء الله ، وبرجعوا بيحكوا الاولاد لزبمهم مصاريف . اللهم اصرف عنا البلاء والجهل يا الله .
مع الاسف الشديد نحن نعيش في زمن صعب جدا وايام صعبة للغاية خاصة عمليات القتل في مجتمعنا والفتنه بين العائلات المتفككه البعدين عن كلمه الله ومشاكل الطلاق واضافة الى ذالك مشكلة كبيرة السكن لا يوجد أي دعم ولا توعيه ولا مؤسسات تدعم تصليح الفكر أما شيء واحد أكيد الفتنه والكبرياء والغرور والحسد والخداع وأكثر تأثير المخدرات على الشباب محاولة احتلال الفكر وتدمير مستقبل الشباب نسال الله خلق السموات والارض أن يبعد عنا الظالمين وجه نظري في الوضع الحالي
ان شاء الله الله يسمع منكم بدناش نكون زي اهل غزه 10 و 12 1 2 الواحد بيجيب واحد اثنين ثلاث اللي يعرف يربيهم مش زي الارانب الارانب حيوانات ما بيفهموا
العزوف عن الزواج....
التعليقات