تصاعدت جرائم العنف في المجتمع العربي بشكل خطير خلال الساعات الأخيرة، إذ سُجلت أربع جرائم قتل متتالية أودت بحياة أربعة أشخاص.
في مدينة يافا، قُتل رائد حمزة سكحفي (41 عاماً) بعد تعرضه لإطلاق نار مساء الأحد. وفي عكا، لقي الشاب محمد محمود ناطور (27 عاماً) مصرعه في جريمة مشابهة داخل السوق. أما في الطيبة، فقد أُطلق النار على معتصم نصيرات، وهو في الأربعينيات من عمره، ما أدى إلى وفاته بعيد منتصف ليل السبت – الأحد. وفي جريمة أخرى، قُتل الممرض قادري بعدما أُطلق عليه الرصاص أمام منزله.
وبهذه الحوادث، ارتفعت حصيلة ضحايا العنف منذ بداية العام الجاري إلى 170 قتيلاً، بينهم 167 من أبناء المجتمع العربي إضافة إلى مقيمين اثنين، بينهم 17 امرأة. وتشير البيانات إلى أن 142 ضحية قُتلوا بالرصاص، بينما كان 84 منهم دون سن الثلاثين، من بينهم ثلاثة أطفال لم يبلغوا الـ18. كما وثّقت 9 حالات قتل على يد الشرطة.
وتثير هذه الأرقام موجة قلق وغضب متصاعدة، في ظل اتهامات متكررة للشرطة بعدم التحرك الجاد للحد من الجريمة وملاحقة المجرمين.
مع الفيل والنمر والاسد ليش؟ الفيل بطيرهم بخرطومه وبدعس برجله عليهم بعرفوا قيمتهم الصراصير النمر برمح وراهم بوصلوا للأسد بلعن سنسفيل زمانهم وتوته توته خلصت الحدوته يا كلاب
مجتمع واطي
الله اكبر عكل قاتل انشالله روحه لما تطلع كل العباد تتفرج عليه بن الحرام كل القتله
يلا تعبنا يا الله
حطوا العالم بتموت قهر عولادها
العرب الشعير هبلهم
ماتت قلوب الناس ماتت فيهم الرحمه وماحد بعرف ليش بقتلوا بعض اتقوا الله ياعباد الله يتمتوا اطفال ورملتو نساء وقتلتوا قلوب امهات الشباب ارحعوا الي الدين واطلبو من الله الغفران
الصراحه مصيبه يعني لازم نضع حد الاجرام بكفي قتل يا رب تعلم اننا أبرياء من القتله ونسأل الله أن يرفع عنا
التعليقات