تواصل جرائم العنف والقتل حصد الأرواح في المجتمع العربي بوتيرة مقلقة، إذ قُتل منذ مطلع الأسبوع الجاري 6 مواطنين عرب، لترتفع حصيلة الضحايا منذ بداية العام إلى 172 قتيلاً، بينهم 168 عربياً ومقيمان، من بينهم 17 امرأة.
ووفق المعطيات، فإن 143 ضحية قُتلوا بإطلاق نار، فيما كان 84 منهم دون سن الثلاثين، بينهم ثلاثة أطفال لم يتجاوزوا سن الـ18. كما سُجلت 9 حالات قتل على يد الشرطة.
هذه الأرقام الصادمة تطرح تساؤلات خطيرة: إلى متى سيبقى الدم العربي مستباحاً؟ ولماذا يُترك المجتمع العربي يواجه مصيره وحيداً أمام تفشي الجريمة؟ وأين دور أجهزة إنفاذ القانون التي تكتفي غالباً بالتصريحات دون خطوات عملية حقيقية؟.
وسط هذا الواقع المأساوي، تتصاعد الاتهامات للشرطة بالتقاعس المتعمد عن كبح جماح الجريمة ومحاسبة المجرمين، في وقت يرى فيه كثيرون أن غياب الردع هو ما يغذي استمرار دوامة القتل والعنف بلا نهاية.
لكي يسعد حفار القبور اهل بيته تحزن بلاد الداخل بأكملها واقع بنعيشه والله المستعان
تعبنا من القتل والشباب الله يهديكم والزلام بدل ما اضيعوا وقتكم وقفوا واحكوا تنحل هالقصص بدل ما كل زلمه برمح ورا صور انا مع الكلام لاهيكم التكتوك نصيحتي ابعدوا عن النسوان اللي بتعمل فيديوهات وبتحط صورها لانهم عايشين علا اطراء وكلام معسول من الذكور عديمين الشرف
بنضل خايفين لولاد يطلعوا اواحد يرمي كلمه ولا عدور بدكان شو بدي أحكي لما بشوف ناس عايشه بمجتمعنا عالربى والفشخره وناس قاعدين للقيل والقال وناس قاعدين مناخيرهم بحياه غيرهم ولا لمطلقات اللي عاملات مصلحات اجتماعيات وبفهموا بالتربايه عصفحات التك توك وين كان كله هادا قبل ما تطلقي اي انضبوا والزلام الشايبين اللي التكتوك لحس مخاخهم وبدكم البلاد تكون بخير
سافلين واطيين شعب بخزي ومقرف يا معفنين
الشيطان شلح كلسونه وبرمح بالصحرا ورا السحالي
يأجوج ومأجوج وين وصلوا؟
التعليقات