الشعب بعض بعضه بلا رحمه وانا معك يافا مات الضمير
معروف قل شهر لازم 10 قتلة
وين الحل
شعب بده طعج ويمشي عالمسطره غير هيك فش حل العالم تعبت من اللي بصير
بتعرفوا شو يعني حيوانات
شعب بستحيش عحاله بتعاطى بازيلا
ليست بموعظه، إنما الحال بات يشكل حصائل هي الأبشع وبأعداد خياليه، الأمر الأكثر خطوره هو الضحايا الصغيره التي لم تقترف الذنب،ولا دخل لها بما يحدث،طفل صغير، ومن البنات اللواتي حرمن من مقعد الدراسه وقتلن بدم بارد والسبب أنهم متواجدون في المكان والزمان، قتلت الإنسانيه والضمائر أمام أعين المجتمعات بأكملها، الأمهات والآباء يفقدون فلذه أكبادهم في ريعان العمر، أرامل وأيتام على موائد اللئام، أطفال مشرده،الشباب يضيع، القتل ليس الإنسان وحده بل ومن بتبعه من عائلته من الأحياء لا أحد يشعر بما في دواخلهم من ألم، الأخت تفقد أخاها السند، والأم تفقد ما هو أغلى ليدها على الأرض،والأب يفقد صلبه وشموخه، إتقوا الله فهناك جيل جديد تتحطم معنوياته مما يسمع ويرى، جيل بات الهلاك والخوف والذعر بقلبه مما يحدث،الأمر ليس بهين هو كارثه عظمى ليس لها نهابه، إتقوا الله يا أمه أفضل الخلق إتقوه، أوليس الله يسمع ويرى،أين أنتم من قهر الأم أتميتون قلبآ ذكره الله برفقآ بالقوارير، أضاعوا وصاياك يا رسول الله، همشوا القوارير وهمشوا الأجيال،لا إحترام بين الجميع،ماتت الثقه،والأخوه والضمير،أيقنوها إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء،وكل الأخطاء عند الله مغفوره إلا ظلم العباد فهو مرهون بعفوهم، فلتقفوا أمامه يوم يبعثون،يوم يسأل طفل قتل ما يبكيك،ويقول قتلت من ولدتني وكنت تائهآ في الدنيا بغير حضن الأم،يوم يقول طفل حرمت أمي من أن تقبلني وقتلت بغير ذنب،يوم تقول صبيه حرمت مقعد الدراسه بريعان العمر ولم أقترف ذنب، يوم يقول الأب أردت رؤيه ولدي وليكون لي أحفاد فحرموني من تلك اللحظه،إرتقوا بدين محمد بن عبد الله أتسائل أين أنتم منه،كفاكم دمار وهلاك لبعصكم البعض،فلنرتقي
التعليقات