التفكير بنفس الطريقة القديمة وتوقع نتائج مختلفة خطأ كبير. التحديات اليوم مركبة، والمستقبل يتغير بسرعة، وهذا يتطلب قيادة واعية وأدوات حديثة.
انتخابات الهيئة الإسلامية القادمة ليست معركة بين أطراف، بل مسؤولية جماعية. دور هذه المؤسسة اليافاوي مميّز تاريخيًا، وحان الوقت لإعادة تفعيله بما يليق بالمرحلة.
عضوية الإدارة لا يجب أن تُعامل كبرلمان أو عطاء بلا حدود، بل كإدارة مؤسسة وجمعية مهنية بوظيفتين أساسيتين:
• توجيهية لوضع السياسات والأهداف.
• تنفيذية لمتابعة العمل على الأرض.
الواقع يفرض علينا الاعتراف أن غياب الموارد هو العائق الأكبر. لذلك الأولوية يجب أن تكون بناء منظومة عمل قادرة على تطوير موارد ثابتة، مع الاعتماد على طاقات الشباب والاستعانة بالمختصين.
الفرصة اليوم ليست مجرد انتخاب أشخاص، بل بداية مرحلة جديدة تبني مستقبلًا أفضل ليافا وأهلها.
بلف وبلف على الأوقاف من هون ببين الغضب نفسي كنت أشوفك ولو مرة بتنظف في المقبرة بس عندك تعليق وليس تشجيع الفكرة مفهوم وواضح عليك بس خلص سيبوا العالم والشباب تشتغل بضمير وانت ارجع مدير وكمل بما يرضي الله مش متل قبل فشل وفشل حرام عليكم اولاد بلدنا
أوافق معك الرأي بان هذه المؤسسة مهمة وانه يجب أن تكون فوق الانشقاق والاختلاف والتفكك وان على الشباب اخذ دور فعال بعام ويا ليت ان يتم استشارة اهل الاختصاص بكل مجال من مجالات عملها ، ولكني لا أوافق موضوع الماديات ، كانت الهيئة تقوم بمشاريع ضخمة منذ قيامها وكان الناس يجيدون عليها باموالهم لأنهم رأوا بهم اهل ثقة وهمة . أوافق الأخ محمود عبيد بما طرحه وازيد بأننا نعلم بان هناك أشخاص وأطراف تجتهدوا كثيرا بتهميش الهيئة . هذا التوجه بدأ منذ أن استلم بعض الأشخاص بيافا لجنة الامناء ، فهم ومن حولهم لا يريدون للهيئة الوجود او انهم يريدونها كمؤسسة رمزية تقوم باحتفالات دينية وتكريمات ليس إلا. الموضوع هو تضارب بالمصالح والأمر معروف لاغلبيتنا ولكن معظمنا التزم الصمت او التغافل .
السلام عليكم للشب الصريح من قال لك انو ما بسعد اخوانو
أخي محمد فخر لم يكن المال يوما من الأيام عائقا في مسيرة المشروع الإسلامي. مشكلتنا نحن المسلمين في يافا أننا منحنا إدارة الهيئة الإسلامية في يافا لأناس ليسوا أهلا لحمل هذه الأمانة. والحالة التي وصلت إليها الهيئة في دورتها 15 و 16 تؤكد ذلك. حالة الترهل والتفكك هي حصيلة عوامل كثيرة أهمها عدم أهلية من يحمل امانة المؤسسة هذه. كم من جمعية أو مؤسسة توفر لديها المال ولكنها لم تنجح في تسويق فكرتها أوتنفيذ مشروعها.. الصدق والأمانة وفهم المسؤولية والتخطيط السليم وقبل كل ذلك توفيق الله والعزيمة هو من يأتي بكل شيء. ولك في جمعية يافا العبرة وقس عليها الهيئة في حلتها منذ عام 88 و أعوام 2012-2019 فالمشاريع التي تم تنفيذها في تلك السنوات أكبر من ان نحصرها ببعض الجمل. والمؤكّد ان المال لم يتوفر ساعتها. أخي الكريم المال ضروري، وهو وسيلة، لكن الأهم هو فهم دور الهيئة ومن ثم وضوح التخطيط ،ومن ثم مأسسة العمل. غالبية من دخل هذه الجمعية لم يفهم دوره المنوط. لذلك ما من دورة إلا وفيها استقالات بالجملة فورا. أخي .علينا أن نفهم كيفية العمل الجماعي من خلال العمل المؤسساتي والإداري وانت اهلا لذلك. يجب العمل على مأسسة الجمعية (الهيئة الإسلامية) والاهم من كل ما ذكرته عدم التراجع عن فكرة الانتخاب المباشر. لا قائمة لهذه المؤسسة دون انتخابات.
كلامك صح يا اخ محمد لازم ما يكونو احزاب الواجب عليهم يكونوا ايد وحدة لازم يكون الاشي باسرع وقت بالتوفيق ان شاءالله
كلامك صحيح
عزيزي محمد لم يكن موضوع الموارد عائق لمعظم الهيئات المنتخبة منذ ١٩٨٨ كانت مشاريع جبارة وترميمات كبرى لمساجد يافا كحسن بيك والبحر والجبلية ومقبرة طاسو والكزخانة والناس كانت تدعم بسخاء لانه في ناس بتشتغل وشغلها واضح للعين والهيئة اكبر من ان نصغرها لتعمل كجمعية في كثير جمعيات فاعلة بيافا القصة وما فيها انه اهل البلد لازم تتحرك وتختار رجال ثقات وعندهم تجربة حتى يقدروا يحركوا الماء الراكد وبعد ذلك ممكن نحكي عن الموارد وغيرها البلد ضايعة قتل وربا ومخدرات وطلاق بدها ناس مع خبرة ومن كل الاحزاب والحركات
التعليقات