المقال جريئ وحقيقي ورائع .احترامي سيدي.وكل التعقيبات السيئة هي لاناس تعتبر نفسها قيادة!!!!البرهان هو صعب يفهم المقال الا المعني.لذلك هي ممتازة واصابت على ما يبدو
كونك كتبت كلماتك المفهومة واضحة انك مثقف وفاهم الواقع كتير من غيرك.لكن من امتالك الواحد بيخجل لانك مريض وحاقود.فحضرتك منزعج مش من الواقع بقدر انزعاجك من مودوع القيادت.
بارك الله فيك وبعمرك وبالشباب الصادق الواعي
حياك الله يا اخ محمود....
مقال سطحي واقل ما يقال فيه انه بعيد كل البعد عن الواقع !! وما في حاجة ﻷسلوب التجريح والتخوين . ثم من قال ان انتخابات الهيئة هي المؤشر لميلاد قيادة او أفول نجمها او وصم اخرين بالعمالة؟! يوجد في يافا تعددية دينية ودعوية وسياسية وهناك نشطاء على المستوى الاجتماعي إلخ .. فكيف يمكن حصر " القيادة " اليافية بأعضاء الهيئة الجدد ونفي اﻵخرين والتبخيس من جهودهم !!لمجرد الاقبال الكبير على انتخابات الهيئة اﻹسلامية ؟! يا صديقي ان العنتريات - الجوفاء - والالقاب والمناصب لا تصنع القيادات !! لقد قال التاريخ كلمته .
إلى رقم 3 أنتا مش فاهم المقالة وشكلك من كترت الغرور مش فاهم الوضع ..فش مجموعات . يا معلم في بلد انتخبت قيادة وهذا الموجود ....رفعت الأقلام وجفت الصحف
والله العظيم ليتمن الله هذا الأمر ....مقال رائع بكل المقاييس والتحليل 100/100
كلامك صحيح أخي وكمان وصف صعاليق أما بالنسبة للجهات المحلية المعنية بالموضوع فإما أنهم مع أهلهم وإخوانهم أهل بلد واحد مصلحتهم واحده همهم واحد مشاكلهم واحده وإما أنهم باعوا عقولهم لمن إشترى !!!
احترم راي الكاتب ولكن لى مداخله حسب رايي هذا خلط للامور فان اخراج الحركة الااسلاميه الشماليه عن القانون وحظرها كان امر متوقع من حكومة يمينيه متطرفه لكل لبيب ذو نظرة ثاقبه فان فشل الحكومه ورئيسها في الخروج من الازمه الامنيه الراهنه يحتاج الى اضحيه وقربان يقدمه للشعب اليهودي المذعور والذي سلب منه امنه فكانت الحركه الاسلاميه الشماليه ومؤسساتها كالجمعيه وغيرها اول تلك القرابين التي يستأسد بها رئيس الحكومه الفاشل امام شعبه فلا نخلط ذلك بما يحدث في يافا ولا نخلط الامور ونوهم الناس بالسراب والقيادة ..... والمسرحيه عن اي قيادة تتحدث فان يافا من 1918 لا يوجد بها قياده فلا نخدع الناس بالعنتريات والبطولات الوهميه في ظل ما يعايشه المجتمع اليافي من تشرذم وتخبط وتقسيم وضياع والمصيبه ان كل مجموعة تدعي قيادة البلد بل ان القيادة والقادة اصبحوا اكثر من الشعب فلا نخلط الامور ام كما يقول المثل الكل بغني على مواله
رائع
إغلاق الشرطه لجمعيه يافا ما هو الا جزء من لعبه كبيره سوف نراها في الايام المقبله وفي هذه اللعبه سوف نرى وجوه كنا قد اعتدنا عليهم في السابق وقد اندحروا في الاونه الاخيره الى الورائ بعد وعي الشارع اليافي بان هولا عباد المال والسلطه. وبعض رجال الاعمال الذين يتذبذبون ليلا نهارا للمؤسسة الاسرائليه لم ولن يقدموا شئ للمواطن اليافي سوى الْخِزْي والعار.الان سوف نراهم مع الشرطه على نفس الطاوله التي اعتادوا عليها.وكانهم يحاولون ان يغيروا قرار إغلاق الجمعيه وطبعاً سوف يتم فتحها من جديد لكن من قبل عملا الشرطه وليس من قبل الشرفأ والقياده الشرعيه التي اختارها الشارع اليافي قبل اقل من شهر. يا أيها الجبنأ لا نريد انجزاتكم ولا انتصراتكم المشئومه والقذرة واللعينه.
التعليقات